الجمعة، 10 مايو 2013

الإِرشاد البحري



الإِرشاد البحري

الإِرشاد البحري maritime pilotage هو المساعدة التي يقدمها بحارة متخصصون في مرفأ أو مرسى أو منطقة بحرية معينة لربابنة السفن عند دخول ميناء ما، أو عند الخروج منه، أو في المراسي، أو في بعض الممرات المائية أو الأنهار أو القنوات.
يعود الإِرشاد البحري إِلى أعماق التاريخ، وقد مارسه الفينيقيون، وهو قديم في المؤسسات المرفئية العريقة التي كانت تضَع رجالاً ذوي خبرة بحرية محلية في خدمة الربابنة، ليقدموا معلوماتهم عن طريقة الوصول إِلى تلك المرافئ، وهم الذين كانوا يسمون بالمرشدين الساحليين.
وفي العصور الوسطى أدى توسع المناطق الملاحية إِلى إِيجاد صنف آخر من المستشارين البحريين الذين عرفوا باسم «مرشدي أعالي البحار» على السفن القائمة بالملاحة البعيدة. وكان ثمة تفريق بين وظائف رئيس البعثة التجارية أو العسكرية والملاحين والفلكيين من «مرشدي الأعالي». ولم ينته هذا الوضع إِلا تدريجياً بدءاً من القرن السابع عشر عندما اكتسب ضباط البحرية الحربية والتجارية تأهيلاً علمياً أفضل. فمنذ أواسط القرن الثامن عشر لم يبق سوى صنف المرشدين الساحليين، الذين يعملون في الميناء نفسه أو في المنطقة البحرية نفسها ولكنهم كانوا يمارسون عملهم بأسلوب تعاوني قائم على الخبرات الشخصية، وانتهى الأمر إِلى تنظيمات مهنية ذات خطوط مشتركة بين مختلف الأقطار البحرية.

الأخطار الملاحية

إِذا كان الإنسان الضال في البحر على ظهر قارب، أو السابح الذي يصارع الأمواج، يتزايد أمله كلما اقترب من الشاطئ، فالأمر ليس كذلك في السفن، ولاسيما الكبيرة منها، فسلامتها أن تبقى في لج البحر بعيدة عن الشاطئ، حيث تكمن أخطار كثيرة في الاقتراب منه. والأخطار الملاحية التي تهدد السفن قرب الشواطئ تختلف باختلاف مصادرها: فهناك الأخطار الخفية كالصخور المغمورة على عمق قليل من سطح الماء والرُّبا البحرية، والأعماق الضحلة، وحطام السفن الغارقة. وثمة نوع آخر من الأخطار يمكن أن يصادفها الملاح كالتيارات البحرية المتولدة من المد والجزر، أو الأنهار الجارية أو الرياح، أو التيارات ذات المنشأ البعيد القادمة من أعالي البحار. وللمد والجزر أهمية كبيرة في البلاد التي يعظم فيها الفرق بينهما، حيث يتجاوز في بعض الأماكن والأوقات عشرة أمتار، مما يجعل بعض المناطق الملاحية غير صالحة لإِبحار السفن في أثناء الجزر عندما تصبح الأعماق ضحلة. ولابد من حسابات خاصة لمعرفة الساعة من اليوم التي ترتفع فيها مياه المد وتمكن السفن من العبور كما هي الحال على شواطئ المحيط الأطلسي.
وهناك الرياح المحلية التي يمكن أن تكون لها خصائصها بسبب العوارض الجغرافية على الشاطئ، ويختلف اتجاهها وقوتها بحسب الوقت في اليوم. ومن الطبيعي أن تزداد الخطورة في أثناء الضباب والعواصف والطقس السيئ، إِذ تكثر حوادث جنوح السفن أو غرقها.

الخصائص العامة لأنظمة الإِرشاد

فيما عدا القليل من مرافئ العالم، يعد الإِرشاد إِلزامياً في مناطق معينة للسفن التي تتجاوز حمولتها، أو يتجاوز طولها، حداً معينا.
فعند وصول السفينة إِلى منطقة الانتظار تستقبلها السلطة المختصة، وبعد أن تعطي السلطة السفينة حرية العمل free pratique يتولى المرشد قيادة السفينة لإِدخالها الميناء. وعندما لا تسمح حالة البحر بصعود السلطة ظهر السفينة يمكن للمرشد أن يصعدها بموافقة رئيس الميناء captain of the port، وأن يقودها إِلى الرصيف، وعندها يقوم رجال السلطة المختصة بوظائفهم.
فإِدخال السفينة وترصيفها وربطها وإِقلاعها من الصلاحيات الحصرية لمرشدي المرافئ ويتم ذلك وفقاً للقواعد التالية:
  • هناك استثناءات من الإِرشاد الإِلزامي تُمنَحها بعض الفئات من السفن كالسفن، الحربية وسفن الخدمات الحكومية. أما الإِعفاء المستند إِلى حجم السفينة فيختلف باختلاف هذا الحجم بين مرفأ وآخر. ففي كثير من البلاد تعفى السفن التي حمولتها المسجلة دون مئة طن، وفي مرفأ كوبنهاغن مثلاً يكون الإِرشاد إِلزامياً فوق الـ 800 طن. وهناك سفن تعفى لترددها المنتظم إِلى الميناء، مرة في الأسبوع مثلاً على الأقل، كالعبّارات أو المعدّيات التي تدفع رسوماً مخفضة.
  • يلبى طلب الإِرشاد للدخول أو الخروج في أي يوم وأي ساعة بناءً على طلب مشغل السفينة أو وكيلها، ويصعد المرشدون السفن بالدور.
  • يترتب على عدم التقيد بإِلزامية الإِرشاد جزاءات نقدية فقط.
  • تخضع ممارسة المهنة إِلى شروط من الأهلية تزداد شدة بتزايد حمولة السفينة وتعقيدات أجهزتها.
  • يحسب رسم الإِرشاد تبعاً للمسافة والغاطس والحمولة المسجلة الصافية، ويرجع تحديد الرسم إِلى السلطات الوصائية بعد أخذ رأي الجهات المعنية بالنشاط التجاري الذي يمثل مختلف المصالح في المرفأ.
  • عندما تطلب السفينة المرشد ترفع علم الإِشارة الدولية الدال على ذلك والمتمثل بحرف (H)، وعندما يصعد المرشد السفينة تستبدل بذلك العلم الإِشارة (P) التي تعني أن المرشد على السفينة.
  • تبقى مسؤولية ربان السفينة قائمة في حال ارتكاب المرشد خطأ.

الإِرشاد في المصبات النفطية

يقوم معظم المصبات النفطية (وهي التي تنتهي إِليها خطوط أنابيب تصدير النفط أو استيراده) على شواطئ مراس طبيعية خارج المرافئ، وذلك بسبب تزايد حجوم ناقلات النفط ولاسيما في الثلاثين عاماً الأخيرة (من 35000 - 500.000 طن) وتزايد غاطسها، إِذ صار من المستحيل دخول الناقلات العملاقة مثلاً إِلى رصيف الميناء.
ويقام أمام المصب عدد من المرابط في عرض البحر. ويتألف المربط من عدد من عوامات الربط الراسية فوق القاع تحيط بمأخذ نفطي يكون نهاية خطوط الأنابيب الممتدة في قاع البحر، فترسو الناقلة عند المربط وترتبط على مقربة من المأخذ الذي يوصل بأنابيبها ليبدأ بعد ذلك الشحن أو التفريغ.
يتولى قيادة ناقلة النفط لإِدخالها المربط الذي يخصص لها مرشد من نوع خاص يدعى ربان عمليات الرسو mooring master. وتختلف وظائف ربان عمليات الرسو عن وظائف المرشد المرفئي من النواحي التالية:
  • يتولى ربان عمليات الرسو إِضافة إِلى قيادة الناقلة وربطها في مكانها الإِشراف على تحميل الناقلة وتفريغها من حمولتها ومن ثم إِخراجها من مربطها إِلى عرض البحر ليتولى ربانها قيادتها خارج المصب، يكون ربان عمليات الرسو موظفاً لدى شركة النفط المالكة للمصب ويرتبط بالتالي مع الشركة بعقد عمل ويخضع لقانون العمل في وجوه كثيرة.
  • تكون المعدات المستعملة لإِرشاد ناقلات النفط وربطها ملكاً للشركات النفطية بما فيها الزوارق التي تحمل ربان عمليات الرسو لاستقبال الناقلة.
  • يبقى ربان عمليات الرسو على متن الناقلة منذ استقبالها في عرض البحر حتى مغادرتها المصب.
  • تقتضي مؤهلات ربان عمليات الرسو اطلاعاً واسعاً على شروط المحافظة على سلامة ناقلات النفط وذلك لخطورة الغازات القابلة للاشتعال أو للانفجار في أثناء التحميل أو التفريغ.

عوامات الإِرشاد

هي أجسام عائمة ذات مراسٍ تتميز بأشكال وألوان معينة وتوضع في مواقع محددة لتحذير البحارة من الأخطار والعوائق الملاحية أو لتحديد ممرات ملاحية آمنة.
وتختلف أشكال العوامات ما بين أعمدة أو مخاريط أو جذوع أسطوانات. كما تختلف العوامات من ناحية تجهيزها فمنها ذات ناقوس وأخرى ذات صافرة أو جرس أو إِشارة ضوئية معينة، ومنها ذات عاكسات رادارية. والأعمدة منها تكون من الخشب أما الأخرى فتكون من صفائح فولاذية.
أما من ناحية الاستعمال فهناك نظامان: النظام الجانبي وهو للدلالة على محاور القنوات أو الممرات حيث تحدد العوامةُ، تبعاً لشكلها أو لونها أو ترقيمها أو إِشارتها الضوئية، الجهة التي يجب على السفينة أن تتحرك العوامة إِليها بالنسبة إِلى محور تقدمها (على الميمنة أو الميسرة). وتكون هذه العوامات موزعة بالتعاقب المتسلسل للسفينة القادمة من عرض البحر في اتجاه ممر مائي أو قناة أو مرفأ. فمثلاً تترك العوامات الحمراء على ميسرة السفينة الداخلة في ممر مائي والقادمة من عرض البحر والسوداء على ميمنتها.
أما النظام الثاني فهو الرباعي الجهات ويستعمل هذا النظام للدلالة على الأخطار الطبيعية مثل الصخور أو المياه الضحلة أو للدلالة على عوائق ملاحية مثل السفن الغارقة.
وهناك نوع من العوامات التي تفيد البحارة في التقرب بأمان من اليابسة.
هشام أورفه لي
هذا البحث منشور ضمن ( المجلد الأول / العلوم التطبيقية / الزراعة و البيطرة / الإرشاد البحري )  من الموسوعة العربية.

الثلاثاء، 7 مايو 2013

اتزان السفن


اتزان السفينة

توضيح
حجم الماء الذي يزيحه القارب=الطول × العرض × ارتفاع الجزء المغمور هو V=x*y*l (هذا إذا اعتبرنا شكلا بسيطا جدا للسفينة أي مكعب في حلة انعدام ذلك يجب استعمال التكامل (Integration))
وإذا ضربنا هذا الحجم بكثافة الماء فإنك تتحصل على وزن الماء Mw=ρ*V
وبضرب وزن الماء بثابتة الجاذبية g=9.18 فإنك تتحصل على القوة الممارسة من الماء على السفينة، أي القوة المرموز لها ب A في الصورة وهي قوة من الأسفل للأعلى أما القوة G فهي القوة الممارسة من الزورق على الماء.
فإذا كانت A تساوي G فإن السفينة تطفو فوق الماء أما إن لم يكن ذلك أي في حالة A أصغر من G فإن السفينة تغرق.
  • طول جزء السفينة المغموس في الماء.L
  • عرض جزء السفينة المغموس في الماء.Y
  • ارتفاع جزء السفينة المغموس في الماء.X
  • كثافة الماء أو السائل ρ.
  • قوة الطفو A.
توضيح
قانون التوازن: إذا سمينا
    • As المساحة التي تنتج عن تقاطع السفينة بالماء
    • 0 محور دوران السفينة الذي هو عادة محور تناظر للمساحة As
    • Sk نقطة ثقل السفينة
    • Sv محور ثقل الماء المدفوع أو المأخوذ من جزء السفينة المنغمس في الماء
    • V حجم كمية الماء المدفوعة أو المأخوذة من قبل السفينة
    • Hm المسافة المبينة في الرسم
    • e المسافة المبينة في الرسم
فإن المعادلة التي يجب أن تكون صحيحة حتى لا ينقلب الزورق هي:
\left({I/V} \right)-e>0
حيث I تساوي
\int_{a}^{b}x^2dAs

الأحد، 5 مايو 2013

اسعار السمك بسوق العبور بتاريخ 5/5/2013


اسعار الاسماك طبقا لسوق العبور ليوم 5/5/2013

الصنف  السعر من --- السعر الى

بلطى 1 10.75 12.75
سمك بلطى 2 9 10.5
سمك بلطى 3 4 7
سمك بلطى اسوانى 4 16
سمك فلية بلطى 22
سمك قشر بياض 12
سمك بياض املس 1 (بلدى) 12 22
سمك بياض املس 2 (خليجى ـ بحيره ناصر ـ مزارع) 7 10 ت
سمك قراميط - شيلان 8 18
سمك ثعابين 20 120
سمك مكرونة خليجى 6 10
سمك مكرونة عصافير 4 7
سمك مكرونة سويسي 15
سمك برانيس اسكندرانى 9 15
سمك مكرونة مجمدة 5 7
سمك موسى 20 30
سمك سبيط - كاليماري - سابيا 20 50
سمك قرش 14 20
سمك حدادى 4 6
سمك كابوريا 10 24
سمك مرجان 1 14  20
سمك مرجان 2 5 8
سمك مرجان مجمد 5 7
سمك بربون 1 15 25
سمك بربون 2 8 14
سمك بربون مجمد 6 10
سمك دنيس 25 65
سمك جمبري جامبو 110 150
سمك جمبري 1 60 78
سمك جمبري 2 40 58
سمك جمبري 2 مجمد 35 45
سمك جمبري 3 20 34
سمك بوري 1 22 28
سمك بوري 2 10 20
سمك مازليا - كشر 12 18
سمك شعور 9 15
سمك وقار 20 30
سمك قاروص - لوت 20 30
سمك موزة 8 14
سمك باغة 3 6
سمك سردين 7 11
سمك كسكمري 9 15
سمك سردين مجمد 6 10

Pelagic fish


Pelagic fish live near the surface or in the water column of coastal, ocean and lake waters, but not on the bottom of the sea or the lake. They can be contrasted with demersal fish, which do live on or near the bottom, and reef fish which are associated with coral reefs.[1]
The marine pelagic environment is the largest aquatic habitat on earth, occupying 1,370 million cubic kilometres (330 million cubic miles), and is the habitat for 11 percent of known fish species. The oceans have a mean depth of 4000 metres. About 98 percent of the total water volume is below 100 metres, and 75 percent is below 1000 metres.[2]
Marine pelagic fish can be divided into coastal (inshore) fish and oceanic (offshore) fish.[3] Coastal fish inhabit the relatively shallow and sunlit waters above the continental shelf, while oceanic fish (which may well also swim inshore) inhabit the vast and deep waters beyond the continental shelf.[4]
Pelagic fish range in size from small coastal forage fish, such as herrings andsardines, to large apex predator oceanic fishes, such as the Southern bluefin tuna and oceanic sharks.[1] They are usually agile swimmers with streamlined bodies, capable of sustained cruising on long distancemigrations. The Indo-Pacific sailfish, an oceanic pelagic fish, can sprint at over 110 kilometres per hour. Some tuna species cruise across the Pacific Ocean. Many pelagic fish swim in schools weighing hundreds of tonnes. Others are solitary, like the large ocean sunfish weighing over 500 kilograms, which sometimes drift passively with ocean currents, eating jellyfish.[1]

السبت، 4 مايو 2013

مقر جامعه السويس

الصندوق الاجتماعي يمول مشروعات الاستزراع السمكي في السويس



جانب من اجتماع مجلس أمناء كلية الثروة السمكية بالسويس
2/18/2013 10:12:00 PM
شهدت كلية الثروة السمكية بالسويس، الإثنين2/18/2013، اجتماعا لمجلس أمناء الكلية برئاسة الدكتور أشرف الدكر، عميد الكلية.
وناقش الاجتماع خطة الكلية بشأن مقترح قيام صندوق التمويل الاجتماعي بتمويل مشروعات الاستزراع السمكي لخريجي الكلية بالسويس، إلى جانب عمل برامج للتدريب بالمزارع السمكية بمنطقة شندورة.
ويهدف التدريب على أعمال الاستزراع السمكي لاكتساب الخبرة الفنية وكيفية الاستفادة بهذه المشروعات عند التخرج، كما ناقش المجلس أيضا منح الخريجين شهادات معتمدة من الكلية البحرية بالإسكندرية.
وقال بكري أبو الحسن، شيخ الصيادين، إن المشروع يعد نقلة نوعية في مهنة الصيد خلال السنوات القادمة.

الاستاذ الدكتور / أشرف يوسف الدكر


عميد الكلية

السيد الأستاذ الدكتور/ أشرف يوسف ابراهيم الدكر


البيانات الشخصية

الإسم:أشرف يوسف إبراهيم الدكر
الوظيفة:كلية العلوم الزراعية البيئية بالعريش- جامعة قناة السويس - والمشرف على كلية الثروة السمكية
التخصص الدقيق:الاستزراع سمكى
تاريخ الميلاد:9/7/1962
العنوان:كلية العلوم الزراعية البيئية بالعريش- جامعة قناة السويس - محافظة شمال سيناء


لمعرفة السيرة الذاتية كاملة اضغط هنا

تعريف بكلية الثروة السمكية

رساله الكلية
تسعـى الكلية إلى إعـداد كــوادر فنيــة فى  كافــة  مجـالات الثـــروة السمكيــة  مؤهلين لسـوق العمل  وقادرين على المنافسة فى سـوق العمل  ببرامج  تعليميـة جامعيـة متميزة تعمـل على تفجيـر الطاقـات الإبداعيـة
 و الابتكارية  لدى الطلاب  فى إطار من البحث العلمى التطبيقي الموجه لخدمة المجتمع.

رؤية الكلية
 أن تكون كلية الثروة السمكية بجامعة السويس إحدى الكليات المرموقة دوليا.

الاهداف الاستراتيجيه لكلية الثروة السمكية

1- تحقيق التميـز العلمى المعرفى والتطبيقى على نحـو يستجيب للاحتياجـات المجتمعيـة لقطاع الثروة السمكية بما يتواكب مع المستجدات العالمية المعاصرة
2- زيادة تفعيل الاندماج والربط بين المشتغلين بالثروة السمكية محلياً وإقليميا ودولياً
3- تفعيـل دور مصر الريـدي و التنويري بفتـح آفاق جديدة للتعليـم الجـامعـي فى مجال الثروة السمكية لدول الجوار العربية والدول الإفريقية خاصة دول حوض النيل.
4- عـداد كـوادر من الخريجين مؤهلـة لسـوق العمل بكافـة محاوره تعمـل بروح الفريـق و قادرة علـــى التعامل مع المشاكل وإيجاد الحلول ووضع الخطط والبرامج لتنمية الثـــروة السمكية.
5- تحقيق التميز فى التعليم الجامعي السمكي وفقـا لمعايير الجودة الشاملة و زيادة إدماج ومشاركـة الأطـراف المجتمعية ومنظمــــات ســـوق العمل فى العملية التعليمية والتدريبيــة والبحثية وفقا لاحتياجات المجتمع بما يودى إلى فاعلية إعداد الخريجين وجــــودة البحث العلمي وتميز الأداء فى قطاع خدمة المجتمع.
6- تطوير منظومة التعليم بما يتفق ومضمون الجودة و ذلك بتوفير بيئة محفـزة و داعمة لعمليتيالتعليم والتعلم وزيادة نسبة التعليم الذاتي لتشجيع روح الابتكار والإبداع و العمل بروح الفريق لدى الطلاب.
7- تهيئة سوق العمل لجذب المزيد من خريجي الكليــة من خلال تقييم مجتمعي للبرامج الدراسيةو تطويرها بما يتفق مع متطلبات التنمية الاقتصاديـــــة والاجتماعيــة مع الوضع فى الاعتبارالتخصصات المستحدثة.
8- إرساء قواعد البحث العلمي لدى الطلاب وحثهم على إجراء البحوث التطبيقية فى مجال الثروة السمكية تحت إشراف ومشاركة أساتذتهم.
9خدمة المجتمع من خلال تقديـم الاستشارات الفنيـة و نقـــل التكنولوجيـا و تقديم نتائـج البحـوث التطبيقيـة وحشـد الراى العام لقضايا تنمية الثروة السمكية بما يدعم دور الكليـة كبيت خبرة فى مجالها.
10- تنمية مختلف المهارات الشخصية والإدارية والفنيـــة للطلاب بزيادة تفاعلهم مع الأنشطة الجامعية المختلفة لتحقيق بناء الشخصية على أساس الثقة فى النفس و الاعتمــــاد على الذات والتطلع إلى المستقبل.

بالفيديو.. الشربينى: الثروة السمكية فى مصر ستشهد طفرة


قال الدكتور ماجد الشربينى رئيس أكاديمية البحث العلمى إن مصر على الرغم من تمتعها بسواحل عظيمة ومتعددة إلا أنها تستورد الأسماك فى الوقت الراهن، مرجعا ذلك إلى أن البيئة السياحية التى نمت خلال الأعوام الماضية أدت لتغير البيئة السمكية.
وشدد الشربينى خلال لقائه مع الإعلامى محسن عيد ببرنامج "أنا المصرىعلى قناة نور الحكمة على ضرورة المحافظة على البيئة والبحيرات المائية وعلى رأسها بحيرة البردويل والعمل على تطوير الثروة السمكية، مشيرا إلى أن العلماء نجحوا فى إتمام دورة إنتاج الأسماك بشكل كامل باستخدام بعض الأعلاف غير الملوثة للبيئة.
ولفت الشربينى إلى أنهم نقلوا تجاربهم من المعامل إلى بحيرة البردويل وسينفذون برامجهم تلك على كل البحيرات الملوثة من أجل تنقيتها كى تزيد الثروة السمكية.
http://youtu.be/t2XExwmXmcg

Marine Diesel Engines

Marine Diesel Engines

 Crinmar is an authorized dealer of Bukh and Beta Marine Diesel EnginesOur extensive stock of engine parts and accessories, factory original filters, gasket sets, pump impellers and workshop manuals are available for same day worldwide shipping.
                                                                                                  
 

 

Diesel Engines for Sailboat Auxillary Power from 7 HP to 105 HP.
 
Conventional gearbox to shaft drive or
Saildrive configurations.
 
Your choice of Basic Control Panels to Full Instrumentation.
 
 
 
 
 
 
                  
Marine Diesel Engines for Commercial Applications.
 
 
 
 
 
 
                             
 
        Solas Lifeboat Engines
 
 
 
 
 
 
 
                                  
                                             
                            

Naval Ship Information On the Internet:


Naval Ship Information On the Internet:

NavSource Naval History. A great collection of photographs of mostly US Navy ships online.
http://www.navsource.org
U.S. Coast Guard Historian
http://www.uscg.mil/history/

U.S. Maritime Administration (MARAD). In addition to other MARAD information, this site contains the vessel inventory.
http://www.marad.dot.gov/
MARAD Ship donation program.
http://www.marad.dot.gov/ships_shipping_landing_page/ship_disposal_program/ship_donation_program/Ship_Donation_Program.htm

U.S. National Archives and Records Administration (NARA).
Notes on NARA ship research

U.S. Navy, NAVSEA 21I, Navy Inactive Ships Program (formerly PMS 333). This is the office that advertises certain inactive ships as available for donation, evaluates the applications of prospective donees and makes recommendations to the Secretary of the Navy, and manages the annual inspections of museum ships previously donated by the Navy.
http://www.navsea.navy.mil/teamships/Inactiveships/default.aspx

U.S. Navy, Naval History and Heritage Command
http://www.history.navy.mil/

U.S. Navy, Naval Vessel Register is a great resource showing the disposition of most U.S. Navy ships.
http://www.nvr.navy.mil/index.htm

U.S. National Park Service, National Maritime Initiative
http://www.nps.gov/history/maritime/

U.S. National Park Service, World War II Ships in the Pacific Theme Study
http://www.nps.gov/history/history/online_books/butowsky1/index.htm

PORT, a National Maritime Museum (UK) maritime information gateway to the web
http://www.rmg.co.uk/.

Smith's Master Index of Maritime Museum Websites
http://www.maritimemuseums.net

Haze Gray and Under Way
http://www.hazegray.org
This site contains an unofficial partial listing of the U.S. Navy's "Dictionary of American Naval Fighting Ships"

International Naval Research Organization
http://www.warship.org/
The principal activity of INRO is the publication of the quarterly journal, "Warship International".

Seawaves Magazine
http://www.seawaves.com/
Daily periodical of navy events and activities, and a reunions listing

U.S. Naval Institute
118 Maryland Avenue
Annapolis, MD 21402
(410) 268-6110
http://www.usni.org/
Has a bookstore and a rich photo research collection on premises.

Diesel engine


diesel engine (also known as a compression-ignition engine) is an internal combustion engine that uses the heat of compression to initiate ignition to burn the fuel that has been injected into the combustion chamber. This is in contrast to spark-ignition engines such as a petrol engine (gasoline engine) or gas engine (using a gaseous fuel as opposed togasoline), which uses a spark plug to ignite an air-fuel mixture. The engine was developed by German inventor Rudolf Diesel in 1893.
The diesel engine has the highest thermal efficiency of any regular internal or external combustion engine due to its very high compression ratio. Low-speed diesel engines (as used in ships and other applications where overall engine weight is relatively unimportant) can have a thermal efficiency that exceeds 50%.[1][2]
Diesel engines are manufactured in two-stroke and four-stroke versions. They were originally used as a more efficient replacement for stationary steam engines. Since the 1910s they have been used in submarines and ships. Use in locomotives, trucks, heavy equipment and electric generating plants followed later. In the 1930s, they slowly began to be used in a fewautomobiles. Since the 1970s, the use of diesel engines in larger on-road and off-road vehicles in the USA increased. As of 2007, about 50% of all new car sales in Europe are diesel.[3]
The world's largest diesel engine is currently a Wärtsilä-Sulzer RTA96-C Common Rail marine diesel of about 84,420 kW (113,210 hp) @ 102 rpm[4] output.[5]
According to the British Society of Motor Manufacturing and Traders, the EU average for diesel cars account for 50% of the total sold, including in France - 70%, and in the UK - 38%.[6]

From Wikipedia, the free encyclopedia

الجمعة، 3 مايو 2013

رئيس الثروة السمكية: المرحلة القادمة للاستزراع البحرى


أكد الدكتور خالد الحسنى رئيس هيئة الثروة السمكية أن المرحلة القادمة فى الاستزراع السمكى ستكون للاستزراع البحرى وبما يحقق نقلة كبيرة لمصر فى الإنتاج السمكى الفاخر التصديرى بخلاف تغطية احتياجات السوق المحلى من هده النوعية من الأسماك .
وقال لدينا الآن مفرخ عملاق بالكيلو 21 بالإسكندرية و سيكون له شأن عظيم فى إمداد المزارع و المفرخات البحرية بكل ما تحتاجه من زريعة سمكية من البورى و الدنيس و القاروص وغيرها من أسماك الدرجة الأولى التى تقبل عليها الأسواق الأوروبية .
وأكد أن الهيئة على إستعداد كامل لتلقى طلبات الراغبين فى تنفيد أنشطة الإستزراع البحرى والحصول على موافقات الجهات الأمنية لهم، مشددا على أنه لا مستقبل لمصر فى الاستزراع السمكى إلا بالاتجاه إلى الاستزراع البحرى.

الخميس، 2 مايو 2013

قيادي بالوطن يتقدم بمبادرة لتنقية مياه النيل ومضاعفة انتاج مصر من الثروة السمكية




أكد الدكتور عبدالعزيز نور رئيس اللجان المتخصصة بحزب الوطن أنه تقدم بمبادرة للدكتور عماد عبدالغفور مساعد رئيس الجمهورية، رئيس حزب الوطن ومستشارى الرئيس للمشروعات برئاسة الدكتور حسين القزاز و تهدف هذه المبادرة لتنقية مياه نهر النيل بيولوجيا ومضاعفة الانتاج السمكى من واحد ونصف مليون طن حاليا الى ثلاثة ملايين طن فى 2017 لتكتفى مصر ذاتيا من الأسماك وتصدير الفائض الذى يكفى لتغطية تكاليف استيراد القمح .
وقال  ” نور ”  ان تلك الزيادة من الأسماك المتوقع انتاجها ستعتمد على الغذاء الطبيعى لإنتاج اسماك رخيصة وآمنة ومستدامة، مشيرا إلي أنها بمثابة حملة قومية لتنقية مياه النيل وملحقاتة وزيادة الثروة السمكية. وستدار بمجلس حكومي مدني.
في سياق منفصل، علمت “أونا” من مصادر موثوقة أن الدكتور عبدالعزيز نور أستاذ الثروة السمكية بكلية الزراعة جامعة الاسكندرية أحد مرشحي حزب الوطن لتولي حقيبة وزارية في التعديل الوزاري المرتقب.